[SIZE="4"shall we able to make public opinion?
written: by albernu
In the anthropology, the public, it is meaning of peoples in the general opinion, if we take the word of publics
In the language it meaning the huge numbers of people, but this meaning also link with other meaning, the public in plural meaning the top or high point from the accumulated sands
So, they saying public from sands, they meaning the highest places which looks like the tops from all over the sands. Then the meaning will be same in human, there is difference in the cultures and thinking and profiles,
the publics since that time of the re civilization system in our Arabian nation ,they still linking with name of the tribal families till today, and they still creating big frustration in the integrated cultural system,
We must recognize, the public are divided to two types in culture,
The cultural that named elites and the uncultured groups, whom named the general publics,
the regime starts his speech, saying oh my great public, in order to get more votes in elections, but in fact he do not know the public on the groaned or under Neath the last layer from the land.
The elites in every elections they using wrong guide in their plans, how they cheat the publics in intentionally to converting their minds and make them easy material for enhancing their own benefits,
The opposite parties whom against the regime using the same slogans, we calling for our great publics,
In the same way, they will make the public as dry wood for the fire if any clashes or any armed violence happened in the country
if we are true with our selves and interested to create the effects general opinion, we must try for reactivate the soul of the real integrated opinion, the elites should not ignore or feed deceptive information to the public , to get their mutual benefit with the regimes
We should not ignore any one of our brothers, the land for all; we must accept our nationality we must live and rise up with the slogan of the equalization in citizenship in all rights. This is the general opinion if we understand it.
We must say for the regime enough, do to stop the corruptions, enough, you must revise the dictatorate behaviors of the regime, you should try to correct as much as you can, if can not, the publics should stand in his face
Then will listen for their opinion.
And we must say for opposite of the regime, stopped your recall to divide our country, gave the legal claims to the general opinion, in the country not from abroad.
We must say enough, the frustrations expanded between us when were started all elites looks for the higher-rankings, they considers their names titles is most important than any thing else in the general life,
They underestimated the other part, which find his ignorance paved way to make him follower to the false slogans, which destroy all the publics life and leading them to more violence and poverty of starvation and bad behavior in life.
But we should stand in face of any recall for seductions which lead to the fighting or any kind from the violence issues.
I am here not underestimating the others, but I am very sad for situation in our country, we should make our discussions with logic, not we accuse any one of us the other. Without evidence and even any one have mistake we should advise him and try to guide him for the straight[/size]
ALBERNU
في عِلْم الأجناس البشريةِ، الجمهور، هو معنى الناسِ في الرأي العامِّ، إذا نَأْخذُ كلمةَ الجماهير او الجمهورِ
في اللغةِ تَعْني الأعدادَ الضخمةَ للناسِ، لكن هذا المعنى يَرتبطُ أيضاً بالمعنى الآخرِ، الجمهور في الجمعِ يَعْني النقطةَ العلياَ أَو العاليةَ مِنْ الرمالِ المتراكمةِ
لذا، يَقُولونَ جمهوراً مِنْ الرمالِ، يَعْنونَ الأماكنَ الأعلى التي تَبْدو مثل القِمَمَ مِنْ جميع أنحاء الرمالِ. ثمّ المعنى سَيَكُونُ نفسه في الإنسانِ، هناك إختلاف في الثقافاتِ والتَفْكير ولمحاتِ الحياة،
الجماهير منذ ذلك الوقت مِنْ نظامِ محاوله إعادة الحضارةِ في أمتِنا العربيةِ، هم ما زالوا يَرتبطونَ باسمِ العوائلِ العشائريةِ حتى اليوم، وهم ما زالوا يَخْلقونَ إحباطَ كبيرَ في النظامِ الثقافيِ المتكاملِ،
نحن يَجِبُ أَنْ نَعترفَ، أن الجمهور ينُقسّمُ إلى نوعين في الثقافةِ،
الثقافيون الذي يسَمّوا النُخَبَ اصخاب الفكر. والمجموعاتَ , السواد الأعظمَ، الذي سَمّيا عامة الناسَ،
فنجد ان النظامُ غالبا يبداء خطابُه، بقول أيها الجمهور العظيم، وذلك لكي يَحْصلَ على أصواتِ أكثرِ في الإنتخاباتِ، لكن في الحقيقة هو لا يَعْرفُ الجمهورَ هل تلك الجماهير على المعموره أَو تحت تحت الطبقةِ الأخيرةِ مِنْ الأرضِ.
النُخَب في كُلّ إنتخابات يَستعملونَ دليلاً خاطئاً في خططِهم، هكذا يَخْدعونَ الجماهيرَ في عمداً إلى تَحويل عقولِهم ,وتجعلهم وسيله سهلة لتَحسين وتحقيق منافعِهم الخاصةِ مع ألأنظمه،
الأطراف أو الأحزاب المعارضه , التي ضدّ النظامِ تَستعملُ نفس الشعاراتِ، نَدْعو إلى جماهيرِنا العظيمةِ،
بالطّريقة نفسها، للوصول لغايه او مصلحه ذاتيه, وهم سَيَجْعلونَ من الجمهورَ حطبا للنارِ إذا أندلعت إشتباكات أَو أيّ عنف مُسلَّح لاسمح الله في البلادِ
إذا نحن حقيقيون مَع أنفسِنا ومهتمّينِ لخَلْق رأي التأثيراتَ العامَّ، الرأي السليم يَجِبُ أَنْ نُحاولَ تنُنشيّطُ روحَ الرأي المتكاملِ الحقيقيِ، بموضوعيه والتركيز على مكامن الأخطاء ومعالجتها.
النُخَب يَجِبُ أَنْ لا تُهملَ أَو تَغذّي المعلوماتَ الخادعةَ إلى الجمهورِ، للحُصُول على منفعتِهم المتبادلةِ بالأنظمةِ
نحن يَجِبُ أَنْ لا نتجاهل بعضنا بعض كلنا أخوه . الأرض للجميع ؛ نحن يَجِبُ أَنْ نَقْبلَ جنسيتَنا نحن يَجِبُ أَنْ نَعِيشَ أخوه نبنى, ونَرتفعَ بشعارِ المساواةِ في المواطَنةِ في كُلّ الحقوقِ. هذا الرأي العامُّ إذا نَفْهمُه.
نحن يَجِبُ أَنْ نَقُولَ للنظامِ بما فيه الكفاية،أوقف الفسادِ،نقول: بما فيه الكفاية، يَجِبُ أَنْ تُراجعَ سلوكَ دكتاتوريةَ النظامِ، أ يَجِبُ أَنْ تُحاولَ التَصحيح بقدر ما تستطيع، إذا لا يَستطيعُ، الجماهير يَجِبُ أَنْ تَقفَ في وجهِه , ومن ثمّ سَيَستمعُ لرأيهم. الشعوب الواعيه لا تهزم
و يَجِبُ أَنْ نَقُولَ لمعارضينِ النظامِ، أوقفَوا إستدعائَكمَ لتَقسيم بلادِنا، أعطوا الإدّعاءاتَ القانونيةَ إلى الرأي العامِّ، في البلادِ لَيسَ من الخارج. تملؤها علينا. وتجرونا الى المجهول
نحن يَجِبُ أَنْ نَقُولَ بما فيه الكفاية، الإحباط تَوسّعَ بيننا عندما بداءت النُخَب تَبْحثُ عن تصنيف الرتب العلياء، يَعتبرونَ عناوينَ أسمائِهم أكثر أهميةً مِنْ أي شئ آخر في الحياةِ العامّةِ،
تعالوا وتمادوا وقلّلوا من تقدير الجزءَ الآخرَ،( السواد الأعظم ) المغلوب على أمره الذي يَجِدُ جهلَه مهّدَ طريقاً جَعْله تابعِ إلى الشعاراتِ الخاطئةِ، التي تُحطّمُ كُلّ حياة الجماهيرَ وتَقُودُهم إلى العنفِ الأكثرِ والى ِ المجاعةِ والسلوكِ السيئِ في مواجهه ابسط مقومات الحياةِ.
علينا أَنْ نقف في وجهِ أيّ إستدعاء للإغراءاتِ أو الفتن التي تُؤدّي إلى القتال أَو أيّ نوع مِنْ قضايا العنفَ.
وفي نفس الوقت لا نسكت عن الفساد المستشري في النظام الحاكم.
هنا لا أُقلّلَ من تقدير الآخرين، لكن أَنا حزينُ جداً للحالةِ في بلادِنا، نحن يَجِبُ أَنْ نَجْعلَ مُناقشاتَنا بالمنطقِ، لا يتّهمَ أي واحد منّا الآخر. كلنا وطنيون ولا حد يزايد على الآخر أويصادر حقه بدون دليلِ، وحتى وأن احدأ أخطأُ في رايه أو توجهه علينا أَنْ نَنْصحَه ونُحاولَ تَوجيهه للطريقِ المستقيمِ.
دمتم في حفظ الله ورعايته, واسأل الله أن يجنب بلدنا كل مكروه